السبت، 10 نوفمبر 2007
introduction & how to set up photpshop
Gma3a kda msh 7ynf3 ( ham gedn plz 2e2ra)
3ala fekra ana w nas kteer zh2na mn el system el e7na mashyeen byh, e7na bgd mafesh mas2olya 5alis –ana batkalm 3ala mwdoo3 3adm el e7tram ell mo3deen byshtko mno- lw etkalmt bsara7a shwaya ana fel awel kont fakr en el mo3deen just by5wfona w lma by2ololna en ma7dsh fel dof3at el fatet kan by3ml el e7na bn3melo da kont ba2ol en da klam w kont fakr en kolo kan m2adyha kda bas f3lan e7na bas el bn3ml kda f lazm bgd no2f w2fa wenfakr shwaya – meen el wa7eed el momken ykoon 5asran fel mwdoo3 da?? Mn kol el gwanb lazm nkon e7na el 5asraneen w 3ala fekra ana batkalm fel mo7adrat zayko bezabt f ana msh b2ool eny kwais w ento el w7shen bas b2ool yala kolna nfakr fel mwdoo3 da bgdya shwaya w 3ala fekra el 5alany 2a2ol el klam da el zoll el benshofo lma n5alas el mo7drat msh 3arfeen na5od break zay el bany 2admeen wel mo3deen y3’aleso 3alena w momken netganeb kol da f plz y gma3a 5aly balko shwaya 3shan f3lan fe nas mo7tarma gdn bas byt2azo bsababna fa 7ram : D w 3ala fekra don’t reply 3al topic da ana just ba2ool da 3shan tfakro………….
الأربعاء، 7 نوفمبر 2007
اتفرج عالعالم
وحشتوني اوي اوي خالص
انا جايلكو انهاردا وجايب معايا سلايد شو ووريكو الناس ازاي كانوا بيبتكرو تصميمات للمباني
جايز كانو بيتأثرو بالبيئه اللي حواليهم ده مش جايز ده اكيد
يعني مثلا في الصور دي فندق في القطب الشمالي
ولو بصينا هنا للسراير حنلاقي ان شكلها عجيب
لو واحد سألني وفكر شويه
ازاي ناس في السقعه دي كلها وتعمل بيوتها من التلج
انا اجاوبه واقوله ان التلج ده ماده عازله
للحراره جامد اوي بدليل انها بتاكل في نفسها من كتر الحراره
يعني سعادتك لو عايش في بيت من التلج في القطب الشمالي كأنك مشغل التكييف بالظبط وتكييف مالوش حل كمان وزي مانتو شايفين في السراير انهم بيتغطو بجلد الديابه ده الغطا بتاعهم ده شئ من الطبيعه يعني لو واحد عايز لحاف يروح يقتله دب قطبي
حبيت اوريكو حاجه كمان من البيئه بس دي حاجه من زمان اوي اوي
طبعا كلنا عارفين قوم عاد انهم كانو بينحتو في الصخر عشان يعملو بيوتهم
في علماء من بريطانيا اكتشفو الحاجات اللي حوريهالكو دي مابين اليمن وعمان
important >>>>
.http://www.m3mare.com/gallery/
الأحد، 4 نوفمبر 2007
Parthenon Temple
How do u find this project?
What is your expecation about your final grade?
How do you expect your next period , staying at the faculty?
It WiLL C0mE BaCK !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بعد 6 قرون من سقوطها في قاع البحر
بعد نحو ستة قرون من اندثارها في أعماق البحر، لا تزال منارة الإسكندرية «فاروس» أول منارة في العالم تفرض نفسها كشعار ورمز للمدينة. ولا يزال الإسكندريون يحلمون بعودتها من جديد لتحرس بحرهم وتضفي عليه مسحة من جمال الماضي العريق. واجتمع أخيرا في مكتبة الاسكندرية مندوبو عدد من الشركات العالمية، من فنلندا وسويسرا وفرنسا وهولندا، عرضوا أفكارا فيما يختص بتطوير الموقع القديم للمنارة لإعادة تسليط الضوء عليها من جديد من خلال بعض العروض التي تم إيداعها سراي الاستثمار لفحصها والاختيار فيما بينها.
كانت المنارة التي تعد ثالثة عجائب الدنيا السبع قد أقيمت بمدخل الميناء الشرقي في الطرف الجنوبي الشرقي لجزيرة فاروس لإرشاد السفن في عهد الملك بطلميوس الأول. وقام بتشييدها مهندس من أصل يوناني اسمه سوستراتوس واطلق عليها اسم الجزيرة «فاروس»، ومنها انتقلت هذه التسمية الى اللغات الأوروبية حيث أصبحت تعني الفنار، فمثلا بالفرنسية تسمى PHARE وبالايطالية faro. وكانت منارة الإسكندرية تعد الأعلى في العالم حتى ظهور برج ايفيل، وكان لها أثرها على عمارة الكنائس، فبنيت أبراجها متأثرة بعمارة المنارة، وانتشرت من الاسكندرية الى سائر أنحاء مصر والشام، مما أوحى للعرب ببناء مآذن المساجد. ومن المساجد التي تشبه مآذنها المنارة مسجد اشبيلية بالأندلس. وتروي بعض كتب التاريخ أن مرآة المنارة كانت تحرق الأعداء عند اقتراب سفنهم من الاسكندرية، حيث كان أهلها يوجهون المرآة نحو السفن فتعكس أشعة الشمس عليها وتحرقها على الفور. ويصف الدكتور ابراهيم درويش مدير عام متاحف الاسكندرية ومدير إدارة الآثار الغارقة سابقا الشكل المعماري للمنارة، مشيرا إلى أن ارتفاعها بلغ 135 مترا، وقد أقيمت داخل فناء به أعمدة من الغرانيت محلاة بالرخام والبرونز. وكانت مكونة من اربع طوابق شيدت من الحجر الجيري. وكان الطابق الأول مربع الشكل يبلغ ارتفاعه حوالي 60 مترا، ويحتوي على ما لا يقل عن 300 حجرة كانت تستخدم لحفظ الآلات وسكن العمال، وينتهي هذا الطابق بسطح مربع حليت أركانه الأربعة بتماثيل برونزية تمثل بعض آلهه البحار لدى الإغريق. وبالقرب منه نقشت على واجهه المنارة عبارة باللغة اليونانية نصها «سوسترانوس ابن كيندوس بن دكسيفانوس للألهة المنقذين من أجل الملاحين»، وقد يكون المقصود بالآلهه المنقذين بطلميوس الأول وزوجته اللذين لقبا بهذا اللقب، وربما كان يقصد بهما أيضا كاستور أو لوكس آلهة الملاحة. أما الطابق الثاني فكان مثمن الشكل وارتفاعه حوالي 30 مترا، وكان الطابق الثالث مستدير الشكل وارتفاعه حوالي 15 مترا ويليه المصباح الذي كانت تعلوه قبة مقامة على أعمدة ارتفاعها 8 أمتار أقيم فوقها تمثال ضخم يبلغ طوله 7 أمتار ويمثل الإله بوسيدون، إله البحر عند الإغريق
ولم نتعرف على الطريقة التي كان يضاء بها هذا المصباح، وقد اختلف المؤرخون في تفسير وجود «المرآة السحرية» التي كانت في قمة المارة. ويشير الدكتور درويش الى ان جميع المؤرخين قد اتفقوا على ان مكان المنارة هو قلعة قايتباي، حيث جاء في اقوال المسعودي في كتابة «التنبيه» والمقريزي في كتابه «المواعظ والاعتبار في ذكرى الخطط والآثار»، ان المنارة ظلت تؤدي وظيفتها في ارشاد السفن حتي الفتح العربي الاسلامي (641/ 642 م) الى أن سقط المصباح سنة 700م. ويقال انها كانت مرآة عاكسة ومنظارا مكبرا في نفس الوقت، حيث كانوا يرون بواسطتها السفن في عرض البحر والتى يصعب رؤيتها بالعين المجردة. ويذكر المسعودي في كتابه «مروج الذهب» أن الامبراطور البيزنطي في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك، اراد غزو مصر، ولكنه كان يخشى المرآة السحرية من ان تكشف أسطوله قبل وصوله الى الشاطئ، لذلك أرسل جاسوسا للخليفة الأموي يخبره بوجود كنز ثمين أخفاه الاسكندر الأكبر تحت المنارة، فخدع الخليفة بهذا القول، وامر بهدم المنارة فتهدم الطابقان العلويان قبل ان يتمكن اهالي الاسكندرية من اقناع الخليفة بالإبقاء عليها. وفي عام880م قام احمد بن طولون بترميم المنارة، وأقام أعلاها قبة من الخشب الا ان الرياح عصفت بها ودمرتها .
وقد ذكر مؤرخ يوناني ان المنارة كانت موجودة حتى القرن 13م أما المؤرخ العربي أبو الفدا، فقال انها قد دمرت في القرن11م .
وقد تعرضت المدينة الى زلزال آخر في القرن 14م والذي دمر ما تبقى من المنارة، مما ادى الى سقوط باقي أجزائها في الجزيرة، وقد اقام السلطان قايتباي على انقاضها قلعته في القرن 15م لتأمين المدينة ضد غزو العثمانين، وقد استخدمت القلعة أيضا لإرشاد السفن القادمة الى الاسكندرية. أما عالم الآثار الفرنسي جون ايف امبرور مدير مركز الدراسات الإسكندرية، فقد بدأ البحث والتنقيب في أعماق البحر بجوار قلعة قايتباي مع مجموعة من الأثريين عام 1994، ويقول «لقد عثرنا على العناصر الأولى لمنارة الاسكندرية وتمكنت البعثة من التعرف على ما يقارب 12 كتلة حجرية مميزة، تنتمى إلى صرح غرق فى شرق جزيرة فاروس، ويؤكد حجم الكتل الحجرية الضخمة من غرانيت أسوان، والتى تصل من الارتفاع 11 مترا ومن الوزن بين 50 و70 طنا. وقد لزم تحريكها ببالون مملوء بالهواء. هذا بالإضافة الى انها توجد بجوار قلعة قايتباي وهو ما يرجح انتماؤها إلى منارة الإسكندرية، وربما كانت أطر أبواب وشبابيك الفنار، وقد تم